dimanche 28 décembre 2008

أبشع الجرائم في تاريخ الانسانية (2)

لمن لا يقرأون تاريخهم هذه إطلالة صغيرة جمعناها لكم، وعليكم أن تكملوا المسيرة لتعرفوا ماذا فعل من يدّعون اليوم من على المنابر أنّهم جاءونا بالأنوار، ولتعرفوا بأنّ ما فعلته شرذمة الإنقاذ ما هو إلاّ نسخة مكرّرة ممّا فعله أسلافهم ثانمّيرث
(2)
ثانيا:
الخلفاء و السبايافتوح البلدان للبلاذري فتح برقة و زويلة تاريخ الخلفاء للسيوطي باب عبد الملك بن مروان (((وقال ابن أبي شيبة في المصنف: حدثنا أبو سفيان الحميري حدثنا خالد بن محمد القرشي قال: قال عبد الملك بن مروان من أراد أن يتخذ جارية للتلذذ فليتخذها بربرية ومن أراد أن يتخذها للولد فليتخذها فارسية ومن أراد أن يتخذها للخدمة فليتخذها رومية ))) (تعليق كانت نساء البربر مخصصات ليتلذذ بهن خلفاء المسلمين )و يذكر الأستاذ عبد السلام ياسين في كتابه حوار مع صديق أمازيغي ص 25 نقلا عن العديد من المراجع الاسلامية :(((كتب هشام بن عبد الملك إلى عامله على افريقية: أما بعد، فإن أمير المؤمنين لما رأى ما كان يبعث به موسى بن نصير إلى الملك بن مروان رحمه الله، أراد مثله منك، وعندك من الجواري البربريات المالئات للأعين الآخذات للقلوب، ما هو معوز لنا بالشام وما والاه. فتلطف في الانتقاء، وتوخ أنيق الجمال، عظم الأكفال، وسعة الصدور، ولين الأجساد، ورقة الأنامل، وسبوطة العصب، وجدالة الأسؤق، وجثول الفروع، ونجالة الأعين، وسهولة الخدود، وصغر الأفواه، وحسن الثغور، وشطاط الأجسام، واعتدال القوام، ورخامة الكلام))).حدثني محمد بن سعد عن الواقدي عن شرحبيل بن أبي عون، عن عبد الله بن هبيرة قال: لما فتح عمرو بن العاص الإسكندرية سار في جنده يريد المغرب، حتى قدم برقة، وهي مدينة أنطابلس. فصالح أهلها على الجزية وهي ثلاثة عشر ألف دينار يبيعون فيها من أبنائهم من أحبوا بيعه.حدثني بكر بن الهيثم قال: حدثنا عبد الله بن صالح عن سهيل بن عقيل، عن عبد الله بن هبيرة قال: صالح عمرو بن العاص أهل أنطابلس ومدينتها برقة، وهي بين مصر وإفريقية، بعد أن حاصرهم وقاتلهم على الجزية، على أن يبيعوا من أبنائهم من أرادوا في جزيتهم. وكتب لهم بذلك كتابا.حدثني محمد بن سعيد عن الواقدي عن مسلمة بن سعيد، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة قال: كان أهل برقة يبعثون بخراجهم إلى والي مصر من غير أن يأتيهم حاثٌ أو مستحثٌ. فكانوا أخصب قوم بالمغرب، ولم يدخلها فتنة.قال الواقدي: وكان عبد الله بن عمرو بن العاص يقول: لولا مالي بالحجاز لنزلت برقة فما أعلم منزلاً أسلم ولا أعزل منها.حدثنا أبو عبيد القاسم بن سلام قال: حدثنا عب الله بن صالح عن الليث ابن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب أن عمرو بن العاص كتب في شرطه على أهل لواتة من البربر من أهل برقة: إن عليكم أن تبيعوا أبناءكم ونساءكم فيما عليكم من الجزية.قال الليث: فلو كانوا عبيداً ما حل ذلك منهم.وحدثني بكر بن الهيثم قال: حدثنا عبد الله بن صالح عن ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب أن عمر بن عبد العزيز كتب في اللواتيات أن من كانت عنه لواتية فليخطبها إلى أبيها فليرددها إلى أهلها. قال: ولواتة قرية من البربر كان لهم عهد.فتح افريقياثم ولى عبد الملك بن مروان فاستقام له الناس. فاستعمل أخاه عبد العزيز على مصر، فولى إفريقية زهير بن قيس البلوى. ففتح تونس ثم انصرف إلى برقة. فبلغه أن جماعة من الروم خرجوا من مراكب لهم فعاثوا، فتوجه إليهم في جريدة خيلٍ فلقيهم فاستشهد ومن معه، فقبره هناك، وقبورهم تدعى قبور الشهداء. ثم ولى حسان بن النعمان الغساني، فغزا ملكة البربر الكاهنة فهزمته. فأتى قصوراً في حيز برقة فنزلها. وهي قصور يضمها قصر سقوفه الزاج، فسميت قصور حسان. ثم إن حسان غزاها ثانية فقتلها وسبى سباً من البربر، وبعث به إلى عبد العزيز. فكان أبو محجن نصب الشاعر يقول: لقد حضرت عند عبد العزيز سبياً من البربر ما رأيت قط وجوهاً أحسن من وجوهم.فتح طنجةقال الواقدي: وجه عبد العزيز بن مروان موسى بن نصير مولى بن أمية - وأصله من عين النمر. ويقال بل هو من أراشة من بلى، ويقال هو من لخم - والياً على إفريقية. ويقال بل وليها في زمن الوليد بن عبد الملك سنة تسع وثمانين. ففتح طنجة ونزلها، وهو أول من نزلها واختط فيها للمسلمين. وانتهت خيله إلى السوس الأدنى وبينه وبين السوس الأقصى نيف وعشرون يوماً، فوطئهم وسبى منهم، وأدوا إليه الطاعة، وقبض عامله منهم الصدقة. ثم ولاها طارق بن زياد مولاه وانصرف إلى قيروان إفريقية

1 commentaire:

  1. ce qui dit ici n' est tout la verite parceque a cette epoque prendre des femme comme esclave etait la regle partout dans les guerre , et en plus de ca il y a avait des esclave arabe pendant les coquet des musulmans danc elle etaient pas reduit en esclage parecque elle etaient berbere mais parceque elle etaient mécroyantes qui cobattent l'islam.

    RépondreSupprimer